ترقية الصحة العامّة في العالم
ترى جيلياد أن تطوير أدوية مُبتكرة تُعالج أمراض تهدد الحياة، ليس إلا جانب واحد يُعنى بتحسين الصحة العامّة. نستثمر في برامج تشجع وترقيّ الوقاية، تعزز أسس عالم الصحة وتوّفر التربية والتعليم والدعم الماديّ للمجتمعات الأكثر عرضة وهشاشة في العالم.
عن طريق توفير وتفعيل منالية للأدوية، الطعن في طوباوية الفرضيات السائدة، محاربة الأفكار المسبقة والتعاون مع شركاء في أنحاء العالم، ها نحن ننجح لا بالتعامل مع التحديات المهددة للصحة العامّة في أنحاء العالم فحسب، بل تقليصها والقضاء عليها.
توسيع منالية العلاج في دول ذات دخل منخفض أو متوسط
وضعت جيلياد لنفسها هدفًا بأن يلتقي ممثلوها مع المسؤولين عن صحّة الجمهور (الصحّة العامة)، الأطباء والمرضى في أرجاء العالم، بهدف أن نفهم المعيقات والفُرض المرتبطة بعلاج والوقاية من مرض الايدز (فيروس نقص المناعة المكتسبة HIV)، التهاب الكبد الوبائي (هيباتيتيس)، وداء الليشمانيات الجلديّ (قرحة الشرق أو المُستكوية).
يتم تجنيد علم ومعرفة جيلياد لصالح منظمة الصحّة العالمية، في محاربة داء الليشمانيات الجلديّ أو قرحة الشرق في جنوب شرق آسيا
داء الليشمانيات الجلديّ أو قرحة الشرق أو المُستكوية هو مرض طفيليّ. تُكتشف سنويًا بين 50,000 حالة إلى 90,000 حالة جديدة، لكن التقديرات تشير إلى أنه يتم التبليغ عن فقط ما بين 25% و 45% من الحالات. قرحة الشرق قد تكون تقريبًا بجميع الحالات فتاكة ومميتة إذا ما مرّت دون علاج مناسب. نتعاون مع منظمة الصحّة العالمية (WHO) لتوفير علاجنا دون مقابل لجميع المرضى المشخصّين كمصابين بالمرض.
نساهم في القضاء على التهاب الكبد الفيروسي ج المُزمن في أرجاء العالم
وضعت منظمة الصحّة العالمية (WHO) القضاء على التهاب الكبد الوبائي في أنحاء العالم حتى العام 2030 كهدف لها. وتسعى لتحقيق ذلك بواسطة خلق الوعي، إجراء فحوصات وتقديم العلاج، بينما نحن نساعد الحكومات والمرضى ولمن يده مقتدرة في القضاء على التهاب الكبد الوبائي ج المُزمن (HVC) والقضاء على المرض.
وقاية فتيات ونساء يافعات من التقاط عدوى الايدز – فيروس نقص المناعة المكتسبة HIV في الدول الواقعة جنوب الصحراء الكبرى
إن جيلياد تتعاون مع خطة طوارئ الرئيس الأمريكي للقضاء على مرض الإيدز (PEPFAR). إذ تشمل الخطة مساعدة ومساهمة في تقليل التقاط عدوى الإيدز بصفوف الفتيات والمراهقات والنساء اليافعات بمتلازمة نقص المناعة المُكتسبة HIV، في 10 دول إفريقية جنوب الصحراء الكبرى.